الدكتور حسن جواد

رئيس المكتب الإقليمي

 لمحة عن السيد حســــــــــــن  ديب  جواد                         

 رئيس المكتب الإقليمي لاتحاد المصدرين و المستوردين العرب - سورية         

                 القنصل الفخري لجمهورية غينيا بدمشق   

أولا-  بيانات شخصية :

  1. الاسم: حسن ديب جواد

        تاريخ و مكان الولادة : القنيطرة 26/5/1965

               الأمانة : صالحية – سكة

  1.  الوضع العائلي: متأهل – 4  بنات
  2.  الحالة التعليمية:
  • إجازة في الإقتصاد من جامعة دمشق عام 1989
  • دكتوراه فخرية من الأكاديمية المهنية للتحكيم الدولي بالتعاون مع الزمالة الدولية للتحكيم
  • شهادة تصنيف محكم من النقابة  العامة لمستشاري التحكيم الدولي  و خبراء الملكية الفكرية
  • شهادة مشاركة في المؤتمر المنعقد بشرم الشيخ بتاريخ 12/7/2018 بفعاليات أثر التحكيم الالكتروني و التجارة الالكترونية
  • شهادة في التصنيف و المشاركة في المؤتمر الدولي ( الأكاديمية المهنية للتحكيم الدولي B.A.L.A )

 

  1. اللغـا : اللغة الإنكليزية بطلاقة

5- العنوان: دمشق- سورية-مزة فيلات شرقية- نزلة نقابة المعلمين - جادة عدن - بناء رقم 4 طابق : 1 - ص.ب. 11420                             

                           هاتف : 00963 11 613 6110

                           فاكس : 00963 11 613 6200

ثانيا – الوضع الوظيفي:

  1. رئيس المكتب الإقليمي لاتحاد المصدرين و المستوردين العرب-سورية (مجلس الوحدة الإقتصادية العربية ) منذ عام 2008 و لغايته
  2. القنصل الفخري لجمهورية غينيا منذ العام 2009 و لغايته.
  3. رئيس مجلس الإعمال السوري-الإيراني منذ تأسيسه لغاية 2014.
  4. رئيس مجموعة شركات جواد التجارية و تشمل المجموعة :

شركة جواد التجارية

= مؤسسة جواتكس

= شركة جاوا موتورز

= شركة جواكو

= شركة شعاع للاستثمارات التجارية و المالية المحدودة المسؤولية.

=  عضوغرفة تجارة دمشق منذ 2003 لشركة جواد التجارية

عضو غرفة تجارة دمشق منذ 2014 لشركة شعاع  للاستثمارات التجارية  المحدودة المسؤولية

عضوغرفة تجارة ريف دمشق منذ 2002 لمؤسسة جواتكس

   عضو غرفة تجارة ريف دمشق  منذ 2007 لشركة جواكو

عضو غرفة تجارة ريف دمشق منذ 2008 لشركة جاوا موتورز

الرؤية الإقتصادية

         لما كان التصدير يشكل عنصرا هاما في السياسة الإقتصادية السورية، فإن الرؤية الإقتصادية تتركز على مواجهة التحديات المستقبلية خاصة في إقتصاد مابعد الحرب مع الأخذ بعين الإعتبار أن عصب السياسة الإقتصادية الناجحة هو التصدير الناجح وذلك بـ:

   = خفض تكاليف الإنتاج

   = إزالة عوائق التصدير

   = دعم البنى التحتية للتصدير

   = ضبط العملية التصديرية على إيقاع المصالح الوطنية وهي ترتكز بالأساس على محاور ثلاث:

  • المحور المحلي،

وفي هذا الصدد فإنها – الرؤية الإقتصادية – تقوم على:

=  إصلاح اقتصادي متكامل يتناول الوضع المالي و السياسات الإقتصادية

= زيادة الإنتاج و عودة المصانع إلى رفد الأسواق المحلية والخارجية بالمنتجات السورية

= ترشيد الإنفاق الإستهلاكي و تحسين الأداء الإقتصادي

= الحفاظ على قوة الليرة السورية

= دعم القطاع الصناعي واستعادة دوره كاملا وإعطاء قروض ميسرة لأصحاب المصانع المدمرة بفوائد بسيطة بضمانات غرف التجارة و الصناعة أو صندوق يؤسس لهذه الغاية واستعادة الصناعيين المغتربين إلى أرض الوطن للاستفادة من خبراتهم المكتسبة

= تشجيع القطاع التجاري و مكافحة التهريب و لجم ارتفاع الأسعار

= تنشيط حركة التحويلات الخاصة من الخارج للداخل

= العمل على استعادة الرساميل المغتربة و جذب الاستثمارات الخارجية ووضع خارطة استثمارية

= دعم المشاريع الصغيرة و المتوسطة و تشجيعها على الإنتاج بالقروض الميسرة

= إعادة تكوين الطبقة الوسطى التي انحسرت بفعل الإرهاصات الناجمة عن الأزمة

  • المحور الإقليمي ،

= تفعيل اتفاقيات منطقة التجارة العربية الحرة الكبرى و التي كانت سورية من الدول الموقعة عليها

= تشجيع التجارة البينية مع الدول العربية المجاورة  ورفع الطاقات التصديرية إليها

   ج- على الصعيد الدولي،

= فتح أسواق جديدة أمام تصدير السلع السورية إلى الأسواق الإفريقية خاصة بعد زيارة القنصل الفخري لجمهورية غينيا إلى كوناكري و ترحيب الجانب الغيني بالتعاون الإقتصادي مع القطر العربي السوري بل وطلبه بفتح قنصلية عامة له في سورية

          = البحث في تحسين الواقع التصديري للقطر العربي السوري  وفتح أفاق جديدة للتعاون العربي و الإقليمي و الدولي

        = العمل على تحسين العملية التنموية الإقتصادية و الإجتماعية السورية  و العمليات الإستثمارية و تفعيل البروتوكولات الموقعة مع البلدان  و الجهات الأخرى

        = خلق قواعد البيانات  و النظم المعلوماتية المناسبة لخدمة التعاون العربي المشترك

        = الإسهام في إعادة الإعمار في القطر العربي السوري

        = العمل على أن تأخذ مجالس رجال الأعمال دورها في العملية التنموية السورية  

ثالثا – الخبرات

  1.  كرئيس للمكتب الإقليمي لاتحاد المصدرين و المستوردين العرب-سورية:

= توقيع بروتوكولات تعاون مع عدة جهات رسمية محلية وإقليمية

= إقامة دورات تدريبية لموظفين  مبتعثين من الجهات الرسمية

= نشر أكثر من 95 مقالة صحفية شهرية في الصحف المحلية في المواضيع  الإقتصادية

= إصدار نشرة إعلامية إقتصادية يتم توزيعها على مستوى القطر (صدر منها خمسة أعداد وبواقع 16 صفحة للعدد الواحد )

= إصدار دليل للمنتجات السورية لكافة الأنشطة و الفعاليات الإقتصادية تم توزيع على مستوى القطر العربي السوري وتم توزيعه في المكاتب الإقليمية العربية

  1. كرئيس لمجلس الإعمال السوري –الإيراني فقد أسهم في:

أ = تحسين الظروف المناسبة لزيادة التعاون الإقتصادي بين  البلدين و زيادة حجم التبادل التجاري

= إقامة معارض للمنتجات السورية في طهران بمشاركة 300 شركة سورية في 28/4/2012

= تبادل الإجتماعات الدورية لرجال الإعمال بين البلدين

إلا أن أهم المنجزات كان:

= توقيع إتفاقيات بين المجلس و غرف التجارة و الصناعة والمعادن مع الجانب  الإيراني بتاريخ 29/11/ 2010 حول الإستثمار في المجالات المختلفة

= توقيع إتفاقية بين  المجلس و المشرفين على مدينة "  بارادايس paradise   " العلمية بهدف القيام  بأبحاث مشتركة لتأسيس مدينة علمية في دمشق على غرار المدينة التقنية الإيرانية والإستفادة من الخبرات الإيرانية في تقنية النانو وتأسيس مدينة تقنية على غرار المدينة الإيرانية في دمشق

= تبادل الخبراء و الباحثين العلميين في المجال التقني بين البلدين

        ب-  توقيع إتفاقية  لتنفيذ  مشاريع في المنطقة الجنوبية لـ:

               = معاصر الزيتون

               = تغليف الخضار و الفواكه

               = إنتاج الألبان و الأجبان

               = مشاريع البازلت

               = توليد الكهرباء باستخدام طاقة الرياح

         ولقد كان من المقرر أن يبدأ العمل بالتنفيذ في العام 2012 وقد تمت دراسة الجداوى الإقتصادية لهذه المشاريع وتم إرسالها إلى وزارة الإقتصاد في حينها ، كما تم تخصيص الأراضي اللازمة لإشادة هذه المشاريع وتم رفعها إلى الجهات المعنية وقتها

  1. كقنصل فخري لجمهورية غينيا في دمشق يقوم:

= بتسهيل معاملات الطلاب الغينين والجالية الغينية في سورية

= البحث في امكانية الإرتقاء بالعلاقات بين البلدين إلى مستوى السفراء وفتح قنصلية عامة لغينيا بدمشق ،

= إيجاد أسواق جديدة لتصدير السلع السورية إلى غينيا و كل أفريقيا والعمل على الحصول على إعفاءات جمركية

= إقامة معارض دائمة للمنتجات السورية في غينيا و الحصول على مزايا تفضيلية إن أمكن